آخيراً رسالة إلى كل فتاة أو شاب إلى كل من يعتبر الحب لاشيء ٱريد ان أقول ٱنطلقا من تجريبتي الخاصة : الحب إحساس داخلي قوي وفقدان الحبيب خطير جدا أو ربما يكثر مما تتصور..و أنت و أنتِ و للعلاقات تتزور.و منكم من يقول أن زمان الحب ٱنتهى لا و بلا والله نحن من يدفنه في داخلنا.وخذو مني إليكم من له حبيب او يفكر أن يرتبط يجب أن تضح الٱمور منذ البداية وسبحان الذي حرم أي علاقة مع الفتاة دون زواج لقد ٱكتشفت الحكمة من ذلك بنفسي.يا أخي يا ٱختي الحب نهى عنه الله قبل الزواج لٱنه مدام أنكم لم ترتبطا فهذا يعني نهاية الأمر الفراق !! والمشكلة الكبرى في الفراق والله إن آلآم الفراق أشد من أن تدفن و أنت حي ! و أقولها بكل معنى الكلمة.يؤدي بك الأمر إلى طعن نفسك أو طعن الخائن إن كان الضحية عصبيا.وقد حدث لي من ذلك ما حدث وٱشتد علي الآلم حتى ٱني لم أعد أرى أمامي من حلٍ إلا طعن القلب بالسكين لربما يهدأ ذلك الآلم !! وصدقوني ليست قضية ضعف أو كذا أو ذاك إنما تشعر بآلم مبرح والله لن تتحمل وقد حفظني الله حتى مر علي ما مر.لهذا إخواني الحب ليس لهوا أو لعبة أو طريقة للإطاحة بالفتاة..إنما الحب أن تصدقها و تصدقك أن تبقى وفيا وتكون وفيةً أن تكون لك للأبد وتكون لها مدى الحياة..وإن تأملت معي قليلاً..هل هذا الحب يصلح لنا قبل الزواج إذا ؟؟؟؟
طبعا لا .ألن تكن ثقاتك في الله وكم من ثقي قالوا عنه لا يستحقها..بلى إن الله رزقه مالكة الجمال لأنه في يوم كان فيه الناس يعشقون فيه بلا روابط.كان هو صابرمثقي الله فكان ذلك جزائه في الذنيا فما بالك من الجنة التي وعدها جلا في علاه للمثقين.
المؤلف : ياسين كينجي.
طبعا لا .ألن تكن ثقاتك في الله وكم من ثقي قالوا عنه لا يستحقها..بلى إن الله رزقه مالكة الجمال لأنه في يوم كان فيه الناس يعشقون فيه بلا روابط.كان هو صابرمثقي الله فكان ذلك جزائه في الذنيا فما بالك من الجنة التي وعدها جلا في علاه للمثقين.
المؤلف : ياسين كينجي.