تركَتْ في عقلي آثار حبٍ ينطقُيشتد مع الوقت بٱسلوب لا يقبله المنطقُ
يذكره قلبي لعقلي والنتيجة تصعقُ
فأسقط على ركبتي من هول الحب فالقُ
أما رفض الحبيب فإن العاصفة بدأت وقد غضب البرقُ
طلبت ان يوقظني أحدهم فقد أصبح ذاك الألم خانقُ
ولم أعد فيما بين الحقيقة و الخيال ٱفرِّقُ
و اكون أحيانا مغشيا عليه أحينا ساهٍ و بعض الأحيان فائقُ
أصبح فكري و عقلي من قلبي يتدفقُ
لكم من مرة زرت الطبيب للشفاء شاكيا إليه في الجسم مناطقُ
ولم يدري خطبي إلا عجوز حينما قال أن مناطقي سكنتها فتاة فٱطلب يدها فهي لك رازقُلم يدري المسكين اني أتالم فحبي ذاك زالقُ.
كما اصبحتُ إليها أنجرفُ..وأصبح الحلم معها عائقُ
وأصبحت الوضعية معقدة و أصبحتُ انا السائقُ
إذا بي جالس حتى أسمع صوتها ذاك المترد د هو ذاك الرقيقُ
جميلة هي آلآمي.. هادئة هي حبيبتي ..هادية الخالقُ
فالحمد لله على كل حال سابقُ
المؤلف : ياسين كينجي