أثـار الـحـب
بداية حياة ثم نهايتها وتختفي
كنظرة ثم ٱخرى فَتُبتلي
تسقط في واد عميق وربما تُقتلي
تعيش بعدها كل يوم في مسرح وليتكِ يا سِتارُ تُسدلي
الحب إن لم يكن حلالً يا عزيزي فهو كابوس ومنه ستُعاني
مؤلم جدا إلى درجة أنك قد تصرخ وتُنادي
مؤلم جدا إلى درجة أنك تصلي وتُناجي
لا تأبه لمن أخبرك أنها كذبة فكم من شخص يتذمر من فتاة وهو يحبها ولم يدري
الحب نعمة في القرب وجحيم في البعد لا يُزالي
أهذا يا حبي ما أوصلتني إليه؟.غيري ينعم به وأنا هائم في أحلام ليتها تنقضي أو علي تقضي.
إن مررت أمامكِ أيتها الوردة هذه المرة فلا تتفتحي
ٱعذري قسوتي بكِ لكن جمالك يذكرني حينا كنت سعيدا مع من كان بجانبي
تبا كيف وكيف حتى أصبحت ما أصبحت و ساء حالي
الحب الآن لا زمان يعينك على حلاله وإن عصيت فإلهي يراني
الإقتراب الآن يعتريه خوفٌ من الفقدان وثَقُل اللسان على نطقها بعد من خانني
الإقتراب الآن لبد أن يكن بلإقتران وإلا قُضي حالي
إن كنتِ تظنين أن الشاب سيقبل بك كٱخته أو صديقة فإنكِ لم تفهمي
يا عزيزتي لا صداقة ولا إخوة بين ذكر وٱنثى إنها فقط تمثيلة بضعة أيام أو شهور حتى يعترف بجنونه في الحب لكن ليس كجنوني
قالو عني ما لم يعرفوا ونظر إلي أحدهم بغرابة وآخر بٱحتقار فمن تحسبوني ؟
أتاني خيال جامح عن العالم وأشكاله و التمتع بخصاله أخبَرني
قلت له :ما لي رغبة بٱكتشاف العالم فقط ٱتركني أراها من شرفتي
من يراني شريرا أو أي وصف يسوئني فتفضلوا ٱحبسوني
الكثير من الأحاسيس كلها من الحب وكلها من مخلفاته وكلها من الثقب الباقي
قد تعجبكم كلماتي وتقولون عني مبدعا لكني
لست ٱبدع هنا إنما أكتب ما أشعر به من قلبي لا من خيالي
ولست ملاكا إن رأيتِ مني حُسنا أو إن كان الحب يأسرني
سٱكلم نفسي هذه المرة وأقول إني ضعيف والكل يكسرني
سٱعاتب نفسي وربما أصرخ يا فلان لما تكرهني
في هذه الأثناء حينما تعيش حياتك على بسطتها فتأتيك دمعة بين السعادة متسللة لتراني
ربما لم تعد تزوروني لهذا بديلها قد أتاني
أصبح الجمال الظاهري للفتاة خدعة وٱحترس فبقدر جمالها بقدر قبح قلبها يا صديقي
الحقيقة المرة دائمة الوجود كالحب فٱفضل طريقة لنسيانه هو الإيمان بعدمه القطعي
أيها الحب ما أن تراني أعيش بدونك حتى تقرر بكل برودة نقلي
إنك و مع مر الزمان والله قد تقوم بسحقي
سأملئك حبا بالله فلا تستحق مقتي
وقد أمهلتك كثيرا ولن تتجرا على تضييع وقتي
إنك موجود والله موجود والحلال عتقي
فإلى أن يحين وقتك تستطيع فرقي
المؤلف : ياسين كنيجي.
كنظرة ثم ٱخرى فَتُبتلي
تسقط في واد عميق وربما تُقتلي
تعيش بعدها كل يوم في مسرح وليتكِ يا سِتارُ تُسدلي
الحب إن لم يكن حلالً يا عزيزي فهو كابوس ومنه ستُعاني
مؤلم جدا إلى درجة أنك قد تصرخ وتُنادي
مؤلم جدا إلى درجة أنك تصلي وتُناجي
لا تأبه لمن أخبرك أنها كذبة فكم من شخص يتذمر من فتاة وهو يحبها ولم يدري
الحب نعمة في القرب وجحيم في البعد لا يُزالي
أهذا يا حبي ما أوصلتني إليه؟.غيري ينعم به وأنا هائم في أحلام ليتها تنقضي أو علي تقضي.
إن مررت أمامكِ أيتها الوردة هذه المرة فلا تتفتحي
ٱعذري قسوتي بكِ لكن جمالك يذكرني حينا كنت سعيدا مع من كان بجانبي
تبا كيف وكيف حتى أصبحت ما أصبحت و ساء حالي
الحب الآن لا زمان يعينك على حلاله وإن عصيت فإلهي يراني
الإقتراب الآن يعتريه خوفٌ من الفقدان وثَقُل اللسان على نطقها بعد من خانني
الإقتراب الآن لبد أن يكن بلإقتران وإلا قُضي حالي
إن كنتِ تظنين أن الشاب سيقبل بك كٱخته أو صديقة فإنكِ لم تفهمي
يا عزيزتي لا صداقة ولا إخوة بين ذكر وٱنثى إنها فقط تمثيلة بضعة أيام أو شهور حتى يعترف بجنونه في الحب لكن ليس كجنوني
قالو عني ما لم يعرفوا ونظر إلي أحدهم بغرابة وآخر بٱحتقار فمن تحسبوني ؟
أتاني خيال جامح عن العالم وأشكاله و التمتع بخصاله أخبَرني
قلت له :ما لي رغبة بٱكتشاف العالم فقط ٱتركني أراها من شرفتي
من يراني شريرا أو أي وصف يسوئني فتفضلوا ٱحبسوني
الكثير من الأحاسيس كلها من الحب وكلها من مخلفاته وكلها من الثقب الباقي
قد تعجبكم كلماتي وتقولون عني مبدعا لكني
لست ٱبدع هنا إنما أكتب ما أشعر به من قلبي لا من خيالي
ولست ملاكا إن رأيتِ مني حُسنا أو إن كان الحب يأسرني
سٱكلم نفسي هذه المرة وأقول إني ضعيف والكل يكسرني
سٱعاتب نفسي وربما أصرخ يا فلان لما تكرهني
في هذه الأثناء حينما تعيش حياتك على بسطتها فتأتيك دمعة بين السعادة متسللة لتراني
ربما لم تعد تزوروني لهذا بديلها قد أتاني
أصبح الجمال الظاهري للفتاة خدعة وٱحترس فبقدر جمالها بقدر قبح قلبها يا صديقي
الحقيقة المرة دائمة الوجود كالحب فٱفضل طريقة لنسيانه هو الإيمان بعدمه القطعي
أيها الحب ما أن تراني أعيش بدونك حتى تقرر بكل برودة نقلي
إنك و مع مر الزمان والله قد تقوم بسحقي
سأملئك حبا بالله فلا تستحق مقتي
وقد أمهلتك كثيرا ولن تتجرا على تضييع وقتي
إنك موجود والله موجود والحلال عتقي
فإلى أن يحين وقتك تستطيع فرقي
المؤلف : ياسين كنيجي.